فيها اليخوت راسية كلٍ في
مكانــــــــه
بختار يخــت فاخــــر وبا كـون ربّا نـــه
بنصب شراعي والريح با تحدد
مساره
ولومـوني لو تهــت بيـن البحــروشـطئانه
ترى العليل يُشفى من بحركم
وخلجانه
مثل العشـق دواء للعـــيون السهـرا نــــــه
المتيـّـم بالبحر لا يقوى على
حرمانـــه
حتى لـو سـكــن في حــي أبــورمّــــــانــه
يقطف زهــوره والورد من
بستـانـــــه
لكن ما هـو كما لـولـكم ومـرجـــــــا نــــه
سنلقاكم ياحبـاب بعون الله
سبحـــــــانه وبا
نســـمر على صوت الـدا ن والدانـــــه